عرفت بلادنا العديد من الحوارات السياسية لعلّ من أهمها حوار 2011 الذي جاء في ظرفية زمنية خاصة و تميز بكونه حوار شامل ناقش معظم الأمور الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية للبلد
مهما قلنا عن النظام الحالي* و مهما حملناه من مسؤوليات و مهما رفضنا من تبريراته (و هذا هو دورنا و واجبنا) ، لا يمكن أن ننكر سقوط كل أخطاء الأنظمة الماضية على رأسه لأسباب مرتبطة ب
ربما تكون الاستقالة تلبية لأحد نداءات رئيس الجمهورية عندما خاطب مسؤولي و موظفي البلد قائلا أنه بإمكان الموظف أن يستقيل حين يشعر أن لم يعد بإمكانه مزاولة المهام الموكلة إليه.
في عالمٍ يُفترض أن يكون فيه الطبّ رسالة إنسانية، والصيدلةُ مهنةً تُعنى بحفظ الحياة، ظهر نوعٌ جديدٌ من القتلة، لا يحملون أسلحةً نارية، ولا يسفكون الدماء في وضح النهار، لكنّهم يزر
في زمن أصبح فيه الطب مهنةً تجارية بدلًا من أن يكون رسالة إنسانية، يعاني المواطن البسيط في بلداننا من استغلال بشع يمارسه بعض الأطباء والعيادات الخاصة، في ظل غياب الرقابة الحقيقية
الزنوج الموريتانيون أسر كريمة ، متدينة ، محافظة ، متعلمة ، ليس من بينهم أسرة واحدة تسكن في نواكشوط ، مثل كل الأسر الأصيلة المتمسكة بأرض أجدادها و جذورها في مدنها و قراها و مزارع