ليوم، أدوّن شهادة مكتوبة حول التطور والنهضة التي يشهدها ميناء نواكشوط المستقل – ميناء الصداقة، الذي تشرفت بالعمل فيه طيلة أربعة وثلاثين عامًا، والحمد لله.
يحكى أن رجلا كان عنده ثلاثة أبناء خاملين لايثيرون انتباه أحد فى القرية فأشار إليهم ذات مرة : أن مارسوا الشذوذ فيما بينكم أو سيروا فى الشوارع عراة كي يتحدث عنكم الناس!
في *73 صفحة* ، مُطعَّمة ببعض التعليقات الجانبية (التوضيحية) ، من حين لآخر ، حاول المحامي اللامع و المفوه الشجاع فضيلي ولد الرايس ، أن يُظهر الجوانب الدينية و الأخلاقية و الاجتما
أواخر عام 1970 أناخت بمطار مدينة النعمة طائرة "الفوكير 28" تابعة للخطوط الجوية الموريتانية تقل على متنها فتى بركنيا يافعا وسيما أنيقا ، يتدفق حيوية وعلما وفهما ، ويتوقد فطنة وذك
استجابة للدعوة التي وجهها فخامة رئيس الجمهورية للحكومة، والمنتخبين، والعلماء، والأئمة، وقادة الرأي، ورجال الأعمال، والأطر، والشباب والنساء من أجل المشاركة الفاعلة في تحقيق أهداف
ثمة أمر خطير ، يتخبط الكثيرون اليوم في معالجته بوطنية عالية و صدق كامل ، لكن بطريقة خاطئة لأنها تتجاوز الأهم و تُبدي ضعفا في العَرْض لا يُحدد أبطال الجريمة !!
تُعد الهجرة ظاهرة إنسانية قديمة، تتعدد أسبابها بين البحث عن فرص اقتصادية أفضل، والهروب من النزاعات، والسعي وراء التعليم أو الاستقرار في بيئات أكثر أمانًا.
لا مصلحة للنظام في أن يقصي بيرام و لا غيره من الحوار ، إذا التزموا بأدبيات الاختلاف و تخلوا عن عقلية ابتزاز النظام و تهييج العامية عن طريق التحدي ، و إفهامها كذبا أنهم يمكن أن ي
يشكل موقعنا الجغرافي عامل جذب للعابرين إلى الحدود الأخرى، لكن الأكثر جذبا لأولئك المهاجرين هو طبيعة شعبنا و تكوينه الاجتماعي، وعدم قيامنا بأبسط الأعمال المحلية المتادولة..
تشهد موريتانيا منذ استلام فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني للسلطة تحولات كبيرة على مستوى مجالات عديدة على الرغم من الظروف الصعبة التي مرّ بها البلد والعالم عموما بفع