الحمد لله الذى بلغنا رمضان و الذى جعل أحب ال عمل إليه ما كان ديمة. وصلوات الله تعالى المباركات الطيبات على نبيه القائل: حين تفطٌَرت قدماه من العبادة: “افلا اكون عبدا شكورا
لم يستفق العالم، حتى الآن، من هول الصًدمة التي سببتها جائحة كورونا المستجد، رغم مضي أربعة أشهر على الإعلان عن تفشٍي هذا الفيروس، الذي جيًشت له كل الدول ما أٌوتيت من خبرة ومخابر
ثانيا: التشبيه عند بعض الفرق الإسلامية ، كانت الجزيرة العربية قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم بديانات كثيرة موضوعة أو ممسوخة، وكانت الوثنية هي الغالبة لاسيما على قريش حيث عبد
في سلوك البشر الاعتراف بالعجز صعب والإعلان عنه آخر مراحل الاستجداء لذالك فالمجاهرة بالعوز والفقر وان انتشرت فإنها مخجلة لأصحابها مؤسفة لكل من يرتبط بهم ولعل سر افضلية صدقة السر
القاضي ابن العربي المالكي , الحافظ , المستبحر ’ خاتمة علماء الأندلس , اشتهر بآرائه المثيرة , وبشدته على الموافق والمخالف معا , فهو عالم جمع بين الفقه المشرقي , و الفهم المغربي
مما لا مراء فيه ولاجدال أن أزمة كورونا فرضت قيودا على شعوب العالم، فمنذ انتشار الفيروس واتساع انتشاره فإنه فرض على الدول اتخاذ إجراءات لمنع استفحال انتشار الوباء بين شعوبها، و
على ولد الغزواني و العقلاء في أركان نظامه ممن يهمهم أمره و مصلحته، أن يفهموا أن استمرارهم في الحكم مشروط بمحاكمة ولد عبد العزيز و بارونات نهب عشريته المشؤومة، من أقارب و مقربين
على ولد الغزواني و العقلاء في أركان نظامه ممن يهمهم أمره و مصلحته، أن يفهموا أن استمرارهم في الحكم مشروط بمحاكمة ولد عبد العزيز و بارونات نهب عشريته المشؤومة، من أقارب و مقربين