الحالة الوبائية المدعاة،و المسجلة فى "العداد"، تحت الرقم "8"، و هو الرقم المبارك أصلا ،لأن حملة العرش ثمانية "وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ"، والجن
ربما يوافقني بعض الشناقطة الأعلام على ضعف المقارنة خاصة المكتوب منها بين مقرراتنا المحظرية، وهذه مسألة حاضرة في أوائل أسئلة طلبة العلم المشارقة لأعلام علماء شنقيط، فقد كنت واسطة
على امتداد حوالي شهرين، قُبيلَ و خلال الانتخابات الرئاسية الأخيرة ، ظلت إحدى أهم البنوك في البلد ، توقف كل معاملاتها يوميا حتى تجمع من كل فروعها مبلغ خمسمائة مليون أوقية (نصف مل
كنتُ ـ قبل ليالٍ أرْبَعٍ ـ أطْلَلْتُ إطلالة المُسْتَوْفِز؛ غَيْرَ مُطيقٍ الركونَ إلى الصمت؛ وقد تزاحمت أسباب قَوْلٍ إن لم يكن فصْلا، فعسى أن يكون توَخِّي الصدق، ومحاولة فهم ملاب
تختلفت وجهات نظر فقهائنا الكرام، اليوم، في تحديد السلوك الأفضل والأنسب، شرعا وطبعا، للتعاطي في ظل وباء كورونا، مع أمهات الشعائر الجماعية، بما تبرأ به الذمم، وتسلم به المهج؛ وهذا
قال الرئيس الموريتاني ،صاحب الفخامة،محمد ولد الشيخ الغزوانى: “بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، أهنئ جميع منتسبي مهنة المتاعب في بلدنا، وأثمن الدور الذي قامت به صحافتنا، في ا
أطل فاتح مايو فى ظل وباء كورونا فكانت هذه الذكرى خجولة خلت من كل المسيرات إلا من خطابات مسجلة عبر شبكات التواصل ومسيرات افتراضية 'لكن الأهم من هذا كله أن المطالب قديمة ومتجددة
في مقال الأسبوع الماضي تطرقنا إلى حجم الإنتاج والمعروض العالمي من خامات الحديد المتوقع خلال السنة الجارية، وكذلك حجم الطلب العالمي فى ظل جائحة كورونا، وخلصنا إلى أن الوضع الوبا
توجد مِنَحٌ في طيات كل محنة، وتوجد فرصٌ في ثنايا كل أزمة، وجائحة كورونا لا تشذ عن القاعدة، ففي هذه الجائحة توجد فرص كثيرة، أن نكتشف نحن تلك الفرص أو لا نكتشفها، أن نستثمرها أو ل