بعد قراءتي لنص مشروع القانون الذي صادقت عليه الحكومة يوم الأربعاء الماضي الموافق 05 مايو 2020 ، والذي سيقدم للبرلمان للمصادقة عليه في الفترة القادمة ، فإنني سجلت مجموعة من ال
تكتسب إثارة النقاش حول موضوع "إعادة اكتشاف" وتقييم التراث الثقافي والعلمي الأفريقي المكتوب باللغة العربية أو بالحرف العربي المُهجَّن إفريقيًا والمسمى "الحرف العجمي"، في بلادنا و
من المهم جدا أن يعلم المتدبر شيئا عن أسماء القرآن وأوصافه، ليعظم في قلبه وليعلم ما ذا يطلب في تدبره ، وأسماء القرآن فيها معنى الأمثلة التي قال الله تعالى فيها { وتلك الأمثال نضر
زودني أحد النواب -مشكورا- بنسخة من مشروع القانون المتعلق بمكافحة العنف ضد المرأة، و سأحاول تقديم هذه المساهمة لعلها تساعد في فهم أو تقويم المشروع، و سيكون ذلك من خلال مايلي:
السامورى ولد بي و غيره من دعاة الفتنة و الزيغ و التطرف الصريح،قد لا تزدهر تجارتهم،إلا عبر محاولة إشعال فتيل من مستوى ما،عسى أن يثمر نارا كبيرة،لا تبقى و لا تذر،على نمط يحلو لهم
الحقيقة - الحوض الغربي: دخلت عاصمة الحوض الغربي العيون في حراك مطالب بحل أزمة العطش التي طال أمدها، في وقت تتربع فيه سيدة على إدارة الشركة في هذه المقاطعة، ظلت تبذل الغالي والن
أثناء المضايقات التي قام بها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لإبن عمه رجل الأعمال البارز محمد ولد بوعماتو كان موقع الطواري و كنت شخصيا نقف بقوة ضد هذه المضايقات لأنني كنت أع