يتم تداول منشور غير موقع وغير مؤرخ ظهر وانتشر من تحت "طرفي الدراعة" تم من خلاله توزيع مغالطات واتهامات كاذبة ضد سيادة المدير العام والاقتصادي البارز سيد أحمد ولد الرايس.
و فى مستهل هذه السطور، نطالب صاحب الفخامة،محمد ولد الشيخ الغزوانى، للإشراف بنفسه، على التحقيق فى هذه الخيانة المدوية المحتملة،التى تسبب فيها، بعض الناقلين و بعض المسؤولين الأمن
هناك بعض التصرفات الساذجة التي كنا نحاول دائما أن ننبه عليها في حملة "معا للحد من حوادث السير"، ومن تلك التصرفات الساذجة أنك قد تجد مواطنا راشدا يحمل من الشهادات العليا ما يحمل،
لكل مجتمع تاريخه الذى يعتز به ويحفظ له أمجاده فاي أمة لاتاريخ لها مسلوبة الحضارة والهوية فتاريخ الأمم يغرس فى أبنائها روح التضحية من أجل الوطن ويعزز من رسوخ مفهوم المواطنة فيهم
دون مفاخرة أو منافرة، فإن إضافة بلد المليون حافظ لموريتانيا، يحتمها التصنيف والتشخيص، وينطق بها واقع خدمة كتاب الله هنا، وموروث المحظرة عندنا.
وللطغرائي:
بلغنا منذ أيام أنكم تدرسون رفقة الوزراء أعضاء اللجنة سبل إعادة الموريتانيين العالقين بالخارج..وفرحنا بذلك كثيرا ..وقلنا أن الوقت قد حان لمعالجة الوضعية المزعجة التي وضعتمونا فيه
إن من منن الله تعالى علينا أن وفقنا لمتابعة هذه الوقفات التي وصلنا في ظلال وردها التراويحي الليلة لإحدى عتاق عبد الله بن مسعود الأول ، وهي سورة الأنبياء البالغ عدد آيها مائة واث
لقد اتسم رئيسنا وحكومتنا وسلطاتنا الصحية بالحزم والحكمة والتفاني في كلما يؤدي السلامة من تفشي الداء والسعي في حدود الممكن إلى تأمين مستوى للمعيشة متوازن جنب البلد تدهورا مهولا ف