ظهر فيروس كورونا في اواخر العام 2019 في كل من جمهورية الصين الشعبية ويران الثورية لكن قدومه لم يكن مرحب به في كلتا الدولتين فرفض الترحيب وبدأ عمله بإصابة وقتل ماشاء الله له ان ي
مباشرة بعد عودة الانقلابي الثري ،محمد ولد عبد العزيز،و من بعده لاحقا عودة المافيوي،الموصوم بالاستغلال الواسع للنفوذ و تبييض الأموال،"ول ما يقر فيه الخير"،علاقته مع معاوية نموذجا
يبدو أن سلطات بلدنا تواصل عدم مبالاتها و عدم اكتراثها بوضعية جالياتنا في الخارج و بحالة الجاليات العالقة على نقاط الحدود (السنغال، المغرب، مالي) ، رغم بشاعة وضعيتهم و سهولة حلها
منذ ظهور فيروس (كورونا) ، لم تكف أقلام العرب عن الاحتفال به ، باعتباره فيروسا سيغير مجرى التاريخ ، ففي كل صباح نقرأ على صفحات الجرائد ومواقع التواصل ، مئات المقالات والخواطر ال
من حق الموريتانيين أن يقدروا عمل وخطط حكومتهم، وجهودهم هم وتضحياتهم التي حالت ـ لحد الآن ـ دون تفشي فيروس "كورونا" وانتشاره في البلد، وإعلان موريتانيا خالية من أي إصابة ولله الح
في الوقت الذي تسجل فيه أسواق النفط العالمية نراجعا كبيرا لم تشهده منذو أكثر من عقدين من الزمن بمعدل وصل البرميل معه أقل من ثلاث دولارات، وفي ظرف استثنائي بكل المقاييس بفعل تداع
من الموريتانيين قومٌ حُوًلٌ قُلًبٌ تَحُوًلَ و تَقُلًبَ مناخ نواكشوط الذي يراوح بين الحر العنيف و البرد اللطيف علي مدار الساعة يُصْبِحُ ساخنا و يُمْسِي باردا.
لا رياء في ان الاجراءات السريعة التي امر بها الرئيس كانت مهمة و فعالة و ساعدت بإذن الله في تطويق جائحة فيروس كورونا المستجد Covid19 بصفة جيدة في بلادنا لحد الساعة.
قال الرئيس السابق سيدي ولد الشيخ عبد الله آن موريتانيا لن تحقق شيءا ألا بالثقافة) ويبدو أن الرجل بثاقب فكره كان على حق وهذا ماشاهدناه منذ أن كنت بالشام حيث كانت شنقيط على السن
في نشرتها ليوم السبت ١٨ إبريل٢٠٢٠، أعلنت وزارة الصحة خلو بلادنا، ولله الحمد، من أي حالة محققة من جائحة كورونا (كوفيد ١٩)؛ وهو إعلان عزز-بلا شك-مستوى الطمأنينة والثقة في التدابير