إن مشاغل الحياة البعيدة جدا عن حقلي : الثقافة والسياسة واهتماماتهما قد أبعدتني قسرا منذ فترة عن الكتابة ومتابعة الأحداث ....

الحديث المتكرر عن استشراف "العالم ما بعد كورونا"، وكأن فيروس (SARS-CoV2) سيتم انحساره غداً أو بعد غد، مسألة تؤشر لخطأ في استيعاب البعد الصّحي لهذه الجائحة.

لعل السبب الرئيس في ضعف أداء مؤسساتنا، وانحسار ه، وخاصة منها الخدمية وتلك المشكلة للرأي العام؛ هو شخصنة مثل هذه المرافق وتسييرها بعقلية أحادية متحجرة.

يجمعُ الموريتانيون وعديدُ المراقبين على أهمية الإجراءات التي اتخذت السلطاتُ العمومية للحدِّ من انتشار الجائحة في البلد.

عرف المال العام بالقانون المالي بأنه المال المملوك للدولة ملكية عامة وهذا المال يشمل كذلك كافة ممتلكات الدولة ومواردها الطبيعية، كالمرافق الحكومية وما تحويه من أدوات ومواد والمد

وكان أكبر سلاحنا الإئيمان فبِهِ واجهنا الغارة المجهولة المصدر و القوة و التأثير و انتصرنا لأننا من خير أمة أخرجت للناس نعرف ما لنا و ندرك تماما في أوقات النحيب كيف نُخفص الصوت و

بفضل الله سبحانه وتعالى، أولا وأخيرا، وله الحمد والشكر، وثمرة للحزم والاحتياط، الذي بادرت إليه بسرعة دولتنا وحكومتنا، بقيادة الرئيس، محمد ولد الشيخ الغزواني، وما بذلت في ذلك الا

سم الكتاب يوحي بشيئ جديد داخل الكتاب, ويشير إلى فترة رأى فيها صاحب الإحياء أن العلوم الشرعية قد أندرست , أو ماتت و أن هذا الكتاب جاء لإحيائها وبما أننا على أبواب رمضان , سنرى كي

قال تعالى في سورة الحج: “فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ (45) أَفَلَمْ يَسِير

... وفي هذه الحلقة سنتناول اليوم الإجراء الضروري الخامس المقترح في رسالتنا المفتوحة إلى فخامة رئيس الجمهورية بتاريخ 28 /3/ 020، وقد جاء ذكره في الرسالة كالتالي: