حققت موريتانيا خلال السنوات الأخيرة قفزات كبيرة في مجال الزراعة على أمواج الأثير، برغم أنها ظلت تحتكر ذيل قائمة دول غرب إفريقيا في مجال الزراعة على الأرض.
في البداية اود ان اجزم بانه لن تستطيع أي حكومة أو أية إرادة سياسية أو اجتماعية ان ترقي بوطننا وأبناءه مالم نستعد لذلك، لان كل بناء أو إصلاح أو تغيير لا يقوم على إصلاح الأنفس وإ
اعلم – وفقني الله وإياك لكل خير- أن الزراعة في شمامه مشكلة عويصة تبدأ بتعريف أصحابها؛ فإذا قلت إن منهم مزارعين بالفعل ومزارعين بالقوة وقعت في لبس وأوقعت فيه، لأن المزارعين بالفع
انتهينا في الاسبوع الماضي من مقال حول الوقود الفاسد FIOUL وكيف تضررت منه شركات وطنية مثل صوملك التي قدرت خسارتها ب100الف دولار مع اتلاف المنشأة التي استعملت الوقود ولولا تيقظ وم
في العنوان شيءٌ من القسوة والتشاؤم؛ وقد يرى فيه البعض إثارة وحساسية. لكن السؤال عن وضع البيضان ومستقبلهم، أصبح مبحثا بالغ الجدية والوجاهة ولَمْ يَعُد يفاجِئُ أحدا.
هزت الفضائح المتتالية شركة SOMIR مؤخرًا، يتعلق الأمر برفض شحنة بنزين وقبول شحنة وقود Fuel وتفكيك مصفاة البترول ، وكي لا أزيد الطين بلة ، سأقتصر على هذه "البطاقات الحمراء الثلاث"
يبدو أن الكثير من رواد هذا الفضاء الأزرق لا يفرقون بين السياسة والتسويق للحدث بطرق فنية؛ تحاكي نهج مؤسسات إعلامية عريقة كال..BBC وCNN وبعض القنوات العربية الرائدة.