كانت شذرات من أخبار عُمان قد تناهت إلى مسامعي، وكنت ساعتها طالبا بالسنة الأولى من قسم التاريخ، جامعة القاهرة، لما زار القاهرة مبعوثٌ من سلطنة عُمان، في أوج المقاطعة العربية لها،
شعرت وأنا أراجع معطيات الإنتاج الزراعي في عدد من دول غرب إفريقيا ,لمقارنتها بإنتاج بلادنا، شعرت بصدمة كبيرة من مدى الهوة المفزعة بيننا وبين دول المنطقة ,خاصة تلك الأفقر منا، حيث
حين أقول "لا للعنصرية" فإنني أقولها كمواطن موريتاني دون أن أتقيد بلون او فئة او جهة؛ بل أقولها كإنسان خلقه الله للاستخلاف في هذه الارض و إعمارها بالحق فعلا و قولا.
يُجمع المهتمون بالتاريخ الراهن لموريتاني على أن ثمة ثلاثة عوامل تتمثل في (الاستعمار الفرنسي وقيام الدولة الحديثة وجفاف السبيعنيات من القرن الماضي ) هي التي كانت وراء التحولا
أحمد من لا يحمد غيره القائل في كاتبه المحفوظ (يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) وأصلي وأسلم على الرحمة المهداة الق
يقصد بالثورة الخضراء القفزة النوعية في الإنتاج الزراعي المتأتية من استخدام تقنيات زراعية حديثة مثل الأسمدة ، عالية الجودة ، ومبيدات الحشرات ، واستخدام أصناف من البذور والمحاصيل