بعض المتابعين والمعلقين على ما ننشره عبر هذه الوسائط، يسرفون في نقدنا، كلما جددنا التعبير عن الأمل الواعد الذي عقدناه، منذ أول يوم، على الرئيس غزواني، وطال ما تراءت لنا بشائره ا
توطئة:تناولت في مقال سابق، عرضا وشرحا وتقديما، وثيقة تاريخية من وثائق إمارة المجد وسلطنة الإباء أي إمارة أولاد امبارك، وهي وثيقة هامة بعثت بها قبيلة أولاد الغويزي إلى بني عمومته
عودتنا النخب السياسية والإعلامية في هذه البلاد على أن لا تفكر ولا تكتب ولا تتحدث إلا في إطار ردود الأفعال، ولذا فقد توقف الحديث ـ وبشكل شبه كامل ـ عن الجريمة في أيامنا هذه، وذلك
عرضنا في مقالات سابقة لقضتي فساد هما شحنة الوقود الفاسد FIOUL التي تضررت منها شركات وطنية واجنبية عاملة في موريتانيا وقضية (سوماكاز) والصفقات المشبوهة التي اصبحت حديث الساعة...<
في البداية يمكن القول ان الكراهية خطاب ذو طاقة انفعالية سلبية تلغي مكانة العقل وقدرته على التحكم منطقيا في الاحداث التي تجري في البيئة القريبة او البعيدة، وهو خطاب رافض للآخر وي
من المعلوم عند كل مسلم أن حياته في الدنيا لا تساوي دقيقة واحدة من حياته في الآخرة لا مدة طول الحياة فيه أو حالة الإنسان فيهما إن كان مرحوما أو معذبا، كما أنه يدرك كما قدمنا أنه