تعاني موريتانيا مثل أغلب الدول النامية من مشكلة التدفق الإخباري وغياب آليات مهنية وفنية ورقابية قادرة على التفريغ والتحكم والتقييم، مما تسبب في فجوة كبيرة بين المعلومات الدقيقة

ثمة صراخ ساذج، يتصاعد مع الوقت ، أصبح من واجبنا أن نرد عليه حتى يفهم أصحابه أنهم آخر من يحق لهم أن يتكلموا و أنهم يتجنون على أنفسهم تماما كما يتجنى عزيز على نفسه بحديثه عن الد

الجريمة ظاهرة واسعة الانتشار في المجتمعات البشرية، لا يسلم منها إلا من رحم ربك.

أوْدَعُوكَ غياهبَ السجن فقط لتفهم أن الشعب لم يعد يريد أن “يطفئ التلفاز”، ولم تعد ميزانيات مؤسساته تتحمل تكاليف السفر إلى “الصناديق” المطلسَمة.

تخوض موريتانيا اليوم معركة بقائها المقدسة بما تبقى من لحمتها الممزقة و وسائلها المهدورة ، ضد رباط شؤم عزيز ، ضد الجهل و التخلف ، ضد إيرا ، ضد كارتلات المخدرات ، ضد افلام ، ض

يتجسد اهتمام مفوضية الأمن الغذائي بالتأمين الغذائي لصالح فئة الفقراء في الوسطين الريفي وشبه الحضري، حيث بدأت في مباشرة تنفيذ مشاريع صغيرة مدرة للدخل وتوزيع مجاني لمواد غذائية عل

إهلال

"لئن يكون لي نصف وجه ،ونصف لسان، على ما فيهما من قبح المنظر، وعجز المخبر، أحب إلي من أن أكون ذا وجهين، وذا لسانين ، وذا قولين مختلفين"

طالعنا الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في مقابلته الأخيرة مع فرانس24، زاعما أنه دفع الرئيس المالي السابق بوبكر كيتا إلى التفاوض مع قيادات تنظيم القاعدة في شمال مالي، ذاكرا اثن

تشهد بلادنا منذ سنوات عديدة تنامي الجريمة وتنوعها بصورة مهولة تستدعي وضع وتبني مقاربة شاملة تراعي كافة أسباب الجريمة وتضع الحلول الجذرية لاستئصالها دون التركيز على المقاربة الأم

منح المشرع النيابة العامة في المادة 36 من قانون الإجراءات الجنائية صلاحية طلب إجراء التحقيق، مسنِدا تلك المهمة لقاضي التحقيق كما في المادة 43 من ق.إ.ج حيث نصت على أنه "يكلف قاضي