ما من مغالطة أعظم ولا أشد ضررا على سياسات وطننا من دثار الإسلام المغشوش، ولا كذبة أعظم من تطبيق الشريعة ورعاية الدين تحت لواء الظلم المنظم، ثم هل نحن دولة عصرية أم إمارة داعشية
بدا واضحا أن أغلبية الرئيس لا يمكنها التعامل مع منطق المعارضة الراديكالية التي أدخلها رئيس الجمهورية لأغلبيته؛ سعيامنه لامتصاص غضب الشارع؛ في محاولة للعمل في صمت بعيدا عن ضجيج
لا يخفى على المراقب العادي مدى الارتباك والحيرة لدى الأنظمة الموريتانية إتجاه قطاع الصناعة التقليدية ذلك القطاع الذي كانت كل الأنظمة الموريتانية المتعاقبة - وإن اختلفت في كل شي
لا شك أن المدخل الأساسي لتحليل العملية السياسية في بلادنا يتطلب تسليط الضوء على بدايات قيام الدولة و النظام الجمهوري و إدخال العملية الإنتخابية؛ و انعكاس كل ذلك على الحالة الإجت
بخبرته في الجندية التي زادت على ثلاثين عاما أكثر من عشرة منها في القيادة العامة لأركان الجيوش لم ندخل خلالها حربا ولم نخسر شبرا من التراب الوطني، وابتعد فيها التهديد الإرهابي وا
تعتبر الكرامة البشرية صفة اصلية في كل إنسان وكرستها مختلف المواثيق الدولية لحقوق الإنسان والدساتير والتشريعات السماوية و الوضعية، وتكفلها الدول التي تحمي كرامة الذات البشرية وحر
في الوقت الذي أخذ الاجرام طابعا جديدا يتمثل في ارتفاع معدلات الجريمة و صعوبة السيطرة علي أسبابها في ظل التزايد الديمغرافي الحاد و التحولات الاجتماعية المختلفة ، يتضح جليا الكثير
في ظل ما تشهده العاصمة هذه الأيام من ارتفاع ملحوظ في معدلات الجريمة ، والتي يبدو أنها أخذت منحىً أكثر وحشية من ذي قبل ،لم يعد من الممكن اعتبار الأمر مجرد أعمال فردية يمكن القض
في كل مرة أجدني مرغما على الكتابة عن بعض مواضيع الساعة، رغم إنشغالاتي إلا أن الأمر يفرض نفسه خصوصا إذا تعلق بأمور مؤلمة ومشاهد حية نعيشها في واقعنا وتتكرر يوما بعد يوم وكأن التا