ابتداءً لا أُقدمُ هنا دراسة علمية أو تاريخية للصّراع بين دولة إتيوبيا وإقليم تقراي ذلك لأني أجهل أسبابه وما ورائياته ولا أملك أية معلوماتٍ تاريخية عنه.
رغم أن التقرير النهائي للأيام التشاورية حول إصلاح التعليم اتسم بالارتباك والتمييع من أجل الإلتفاف على مخرجات الأيام التشاورية في مختلف ولايات الوطن التي طالبت بتدريس جميع ال
لا يفتأ بعض الحالمين من ذريات اليسار ومن يستمعون لهم يقارنون موريتانيا بالجزائر؛ من حيث الأرض، ومن حيث الشعب، ومن حيث الاستعمار، ومن حيث حرب التحرير، ومن حيث الاستقلال...!
تقع بلادنا في الجزء الغربي من الصحراء الكبرى واغلب أراضيها في أكثر أجزائها جفافا حيث تقل الأمطار إن لم تنعدم ولمواسم متعددة و متتالية أحيانا ، وكذلك المياه الجوفية وكأنها في تض
على أديم تلك الأرض الطيبة المعطاء تعانقت فضاءات التاريخ ومداءات الجغرافيا ، لترسم لوحة بهية اندغمت فيها كل الألوان ، وتناغمت على مر العصور والأزمان ، وامتدت مع أجيال الرحلة لتؤس
الحقيقة / الحوض الشرقي / ثمن الاقتصادي والأستاذ الجامعي الدكتور خطاري ولد بيه الزيارة التي يقوم بها حاليا الوزير الأول السيد محمد ولد بلال مسعود لولاية الحوض الشرقي التي قال إ
لن يفرض علينا الجهلةُ تعاريف قاموسهم المعد في غرف الابتزاز و الخيانة ؛ لحراطين ليسوا قومية و لا عرقا و لا شريحة.. لمعلمين ليسوا قومية و لا عرقا و لا شريحة ..