نشر الأخ إسماعيل بن محمد يحيى بن أشفقنا الله، وقفة موفقة حول الكتاب النفيس الحسوة البيسانية للعلامة صالح بن عبد الوهاب بتحقيق الدكتور الكبير حماه الله بن السالم، وقد أشار الأخ إ
تخلد موريتانيا غدا الذكرى الواحدة والستين لعيد الاستقلال الوطني المجيد في الثامن والعشرون من العام ستون تسعة مائة وألف، حيث نالت بلاد شنقيط استقلالها عن المستعمر الفرنسي لتعلن ت
الإسلام الصوفي: هذا العنوان الداخلي أردت به أن أحرك من كل قارئ مسلم رواكد لاشك أنها في قلبه إما بتزكية الصوفية وضرورتها؛ وإما بالملاحظة عليها بالاستغناء عن شكلها داخل الإسلام .<
في استراتيجيتها الاستعمارية في إفريقيا نظرت فرنسا إلى بلادنا من منظور جغرافي بحت فأسندت إليها مهمة ( Le trait d’union)، وهو ما ترجمناه ب"همزة الوصل" بين شمال القارة وغربها.
لا شك عزز خطاب فخامة رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الاستقلال 61 شعبيته واظهر ايضا هذا الخطاب للمراقبين والمهتمين بالشأن العام من خلال الدقة في الارقام وتحديد طبيعة الانجازات ان ا
الحدث المنتظر اليوم باسم "تشاور" ولقب "حوار" و شكل "مناسبة اجتماعية" غير شرعية، يذبُلُ كل يوم في نفوس الناس، لأنه يزاحمُ تطلعات مجتمع مَلَّ السياسة و الحوارات و التشاورات و الور
تعودنا على الخطابات الروتينية في المناسبات الوطنية لمختلف الرؤساء، و كانت تمر دون كثير اهتمام، و بما أن رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس مختلف فكذلك خطاباته و خرجاته
مضت سنتان وزيادة من المأمورية الأولي لفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ، مما يفتح الباب واسعا لتقيم هذه المرحلة، و معرفة حجم إستفادة المواطن من السياسات المتبعة، و تسليط الض