تواصل المعارضة "الناطحة" منذ أسابيع - وربما أشهر- بحثها المضني عن مرشح موحد للرئاسة، وقد شكلت لهذا الغرض لجنة خاصة، أوكلت لها مهمة إيجاد المرشح المنشود، وسط تشاؤم بين جمهور المع
عندما أعلن استقلال موريتانيا فجر الثامن والعشرين من شهر نوفمبر سنة 1960 في انواكشوط لم يكن يوجد هنا على الإطلاق ما يدل دلالة قطعية على استقلال وطن وإقامة دولة؛ اللهم إلا إذا كان
في اللحظات الحاسمة من تاريخ الأمم و الشعوب تظهر الشخصيات الفاعلة و الصانعة للتغيير في هدوء وسكينة. تلائم الظرف المحلي و خصوصياته الثقافية و الاجتماعية و الاقتصادية.
تتضافر النعم علينا ،فما ننتبه غالبا إلا عند تحولها .و ربنا القائل :" و لإن شكرتم لأزيدنكم"،و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :" عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير،و ليس ذلك
يجب أن لا نحمل الرماية ما لا تحتمل، فهي هواية وثقافة وتراث عربي إسلامي أصيل، ممارستها لا يمكن بحال من الأحوال أن تهدد الأمن العام ولا السكينة وليس بوسع أهلها حتى حماية أنفسهم من
الحقيقه _أنواكشوط _كشفت الصحفية بإذاعة موريتانيا والقيادية بحزب تكتل القوى الديمقراطية منى بنت الدي عن وساطة توقدها نقابة الصحفيين الموريتانيين لإرجاعها و زملائها المفصولين ظلما
ليس العام 2019 عاما عاديا بحسابات كل الأزمنة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والإستراتيجية الموريتانية، فهو عام تهفو إليه القلوب والأبصار منذ آماد، وإليه تشرئب الأعناق من سهول