في الوقت الذي تواصل فيه فرق الإنقاذ محاولاتها الأخيرة في سبيل العثور على أكثر من 300 عامل مفقودين، و قد يكونون طمروا تحت آلاف الأطنان من الطين والوحل عندما كانوا يتناولون الغداء
عرفت موريتا نيا بعد استتباب أمرها السياسي، مطلع الستينيات ،عدة زعامات، وقيادات سياسية ، لكن أثرهم وتأثيرهم ، ُسرعان ما انحسر، وتلاشى ،وابتلعه النسيان ، بمجرد المغادرة القسرية ،
فى عالمنا الثالث _خاصة موريتانيا_ نعاني أمراضا خطيرة كالفقر و الأمية و البطالة و ضعف التغطية الصحية، هذا بالإضافة الى غياب الوعي الوطني و المدني، فمجتمع تحكمه الخرافة و تشيع فيه
أخيرا أصبح للأغلبية مرشحها المعلن، وتأكد أن محمد ولد الغزواني هو من وقع عليه اختيار الرئيس محمد ولد عبد العزيز ليخلفه في القصر الرمادي للولاية الرئاسية القادمة، ولا يبدو أن المع
من الحيل التي تسربت إلى المعاملات التمويلية في مؤسسات التمويل الإسلامية ما يسمى بـ”غرامة التأخير” التي تفرض على المدين عند تأخره في السداد وبعض المصارف الإسلامية يفرضها لكنه لا
لَكَمْ يحُزُّ في نفس المتتبع لما تزخر به ساحتنا السياسية هذه الأيام ، من سجالات، وردود أفعال وتعليقات، في التدوينات والمقالات، أن يكون الصلف، والتحامل، والغباء من نصيب من يُنعت-