معركة الراي العام من كسبها ومن خسر؟المولاة ومرشحها القوي أم المعارضة ومعادلاتها الصفرية؟

لا ينبغي أن يخفى عليكم معشر المؤيدين أن أضر شيء بالمترشح لمنصب عام ولا سيما منصب رئيس الجمهورية هو حشره لنفسه في حيّز القبيلة الضيق أو تظاهر القبيلة بدعمه هو والوقوف إلى جانبه ف

يعيش سكان مقاطعة تامشكط بالحوض الغربي وضعا قاسيا يضرب حياة الناس في الصميم، ويبعث على القلق الشديد؛ فقد تميزت السنوات الثلاث الماضية بضعف التساقطات المطرية وكان الخريف الماضي هو

ولد بوبكر... رجل الدولة والدوبلوماسي الذكي المنفتح.

مقدمتان قبل الموضوع:

أكتب عن ولد بوبكر انطلاقا من قناعتين:

إنهم كثر أولئك الذين جَلبوا لأنفسهم جراح الشرف بإيمانهم بذواتهم المترفعة عن درك المهانة وخيانة المبادئ السامية، حتى جُعلوا أذلة على عتبات عروش المستأذبين والمنافقين والمتآمرين ع

كلمة الإصلاح تارة يزعجها بعض الكتاب في نقده للمعارضة ـ وكيف تدير معارضتها ـ إلى آخره ويقيسها بمعارضة ديمقراطيات بينها وبين ديمقراطية موريتانيا مسافة ما بينهما من تاريخ الإنشاء ،

كثيرة هي المفارقات في التاريخ العام، أما في التاريخ السياسي فحدث و لا حرج.

يعتبر قانون المالية الوثيقة الوحيدة المعتمدة لدينا كمتتبعين أو مراقبين أو مواطنين عاديين لمعرفة سير الدولة و تسييرها و قدرتها على تحقيق الرفاه للمواطن ، و رغم صعوبة الحصول عليها

في مصر ؛ كما في الجزائر تعديل دستوري يسمح بمأموريات جديدة؛ ومظاهرات في السودان تذكر بالربيع العربي؛ وفي موريتانيا رئيس يرشح للرئاسة قبل أن يرشح حزبه ؛ورئيس فرنسي يمد غصن زيتون ل

(1)  ...ألاك تاريخ و حاضر و مستقبل ،و موقع وسط من الوطن ، و في منطقة منبسطة شاسعة ، و من الممكن جدا أن يكون (ابوجا) أو (ياموسكرو) موريتانيا ، خاصة ان المحيط يهدد العاصمة من فوقه