إنه الفساد وسوء التسيير يلفان بردائهما السميك واقع الحال، وإن تُحاول أن تغطي عليهما ـ عبثا ـ الشعارات الرنانة التي تصدح بها أفواه المستفيدين وترددها أهازيج المغتبطين بالتمكين له
الشباب هو العمود الفقري لأية أمة، وأي مجتمع ، ولكن نهضة هذا الشعب ، وتطوره ، وتقدمه تحتاج الى انخفاض نسبة الأمية و إرتفاع نسبة الوعي والتنوع في مصادر الدخل وكثرة التخصصات العلمي
تسرب الحيل إلى كثير من معاملات مؤسسات التمويل الإسلامي أساء للمصرفية الإسلامية؛ وفقدت بسببه بعض مصداقيتها الشرعية أمام أنصارها وعملائها حتى أضحى بعضهم ينكر وجود فارق مؤثر بين ال
لستُ متشائما، بل على العكس من ذلك، فأنا من الذين يحاولون دائما أن يزرعوا الأمل في نفوس القراء، وخاصة من يتخندق منهم في فسطاط المعارضة، ولكني في هذه المرة لن أحاول أن أزرع أملا،
لقد أصبحنا في أمس الحاجة الى ثورة في تصحيح مفاهيم و طُرق بناء الميزانية العامة و تحديث هياكلها على أُسسٍ علمية حديثة و سليمة و أكثر شفافية بما يضمن نُهوضا حقيقيا و تنمية مستدامة
تعيش بلادنا منعطفا سياسيا هاما، فبعد الخروج من انتخابات طويلة وشاقة، خاضت فيها الأحزاب السياسية تنافسا محموما على المناصب البلدية والمقاعد النيابية والمجالس الجهوية، وأفضت نتائج
الإسلام " الاقتصادي"- البنوك الإسلامية والتحايل علي النصوص , الرجل يريد قرضا ليشتري سيارة , يرسل معه البنك مندوبه إلي المعرض فيختار سيارته ويعود ليدفع البنك الثمن ويسجلها عليه