تشهد الساحة الوطنية حاليا تحركات يقوم بها بعض الموالاة للمطالبة بخرق الدستور للسماح بمأمورية ثالثة لرئيس الدولة محمد ولد عبد العزيز ويبررون سعيهم هذا بحصيلة إنجازاته خلال عشر
عصابة الأشرار مصرة على التزوير و قد بدأته برفض تغيير اللجنة الوطنية لتزوير الانتخابات و جولة غزواني المفتوحة ، المتحدية للنظم و القوانين و الشعور الوطني و الذوق العام، على متن م
رغم مقتي المبدئي للأسلوبي السياسي المبني على النفاق والتزلف، وإقرافي من تلك المبادرات التي في أغلبها تقع تحت يافطة النفاق والتزلف، في جميع الإتجاهات، إلا أنني حتى الساعة لم أجد
في ملف الرئاسيات وفيما يتعلق بالمترشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني، لا شك أنه كان بالإمكان أبدع مما كان؛ لقد وقعت حتى الآن أخطاء إن لم تأثر على حظوظ المرشح في النجاح فق
الحقيقة _أنواكشوط _في ظل الواقع السياسي العربي والإقليمي المضطرب الذي تشهده بعض البلدان العرب- افريقية، تجد التعددية السياسية والحزبية نفسها وقد صارت من أهم ملامح التغيير المجتم
من الواضح أن مقابلة غزواني اليتيمة ، تمت تحت الطلب رغم أنها لم تظهر سوى أن ليس لديه ما يقوله : لم تضف المقابلة جديدا و لم تنف قديما ؛ لا يستطيع غزواني التخلص من نير هيمنة عزيز و
كلمة الإصلاح تتشرف بأنها قرأت المقابلة التي فسرت للمواطنين ما يتردد في مقالات وتدوينات "وتفلوات" من كلام الشعراء والمدونين عن علاقة السيد المترشح غزواني مع السيد / الرئيس محمد و
ظلَّ الموريتاني يولّي بظهره للبحر طويلا، وينظر إليه على أنه مجرّد جسم غريب يستلقي بعيدا في وِحدَته الأبدية، وتضع كتلته المائية الضَّخمة حاجزا جغرافيا صارما لامتداد اليابسة ناحية
من الملاحظ أنه ما يكون من نَجْوَي ثلاثة و لا أربعة من الموريتانيين الحادبين، غير الغافلين عن مستقبل البلد إلا و كان موضوع "اللحمة الاجتماعية" و "التعايش الشرائحي" و "المظالم الا