آراء وتحليلات

خارج محراب الاستبداد / فطمة محمذن فال

جمعة, 04/12/2019 - 02:02

لم يعط الربيع العربى فى موريتانيا 1992 ذلك الزخم الذى يستحق، ولعل ذلك عائد الى كونه ولد يتيما فلم يكن فى المنطقة العربية إعلام حر يتبناه ولاحاكم خارج محراب الاستبداد ولكن انتخاب

لكم ديمقراطيتكم ولنا ديمقراطيتنا / محمد سالم ولد ابن عمر  

جمعة, 04/12/2019 - 01:59

ديمقراطيتنا ليست كغيرها من الديمقراطيات وﻻنريدها أن تكون مثلها بل يجب أن نتميز في تعاطينا للديمقراطية عن غيرنا لذا فهم يحترمون حقوق المواطن ونحن ننتهكها وهم ينشرون العدل بين فئا

موريتانيا إلى أين؟ (6) / د.بدي أبنو

جمعة, 04/12/2019 - 01:55

كتاب: "موريتانيا إلى أين؟" للباحث د.بدي أبنو، يُنشر في حلقات أيام الإثنين والخميس.

الحلقة السادسة.

الامتيــــازات في وجه الحقـــــوق

"الدعم اللامشروط" منحوتة فريدة في علم "النفاقولوجيا" النخبوية / أحمد ولد مولاي امحمد

جمعة, 04/12/2019 - 01:53

من المخجل أن نشاهد تهافت (نخبة البلد) الثقافية والسياسية على نحت مصطلحات وتطويع أخرى لتخدم ارتهانها لواقع، نتباين حول تقييمه، لكن تلك (النخب) تراه قدرا مقدورا دون أن تفكر، مجرد

المنافسة بعيدا عن العشر العجاف / الحسن مولاي علي

جمعة, 04/12/2019 - 01:50

تعذر القفز على "معصومات" الدستور، والتقدم لمأمورية ثالثة، على الرئيس ولد عبد العزيز، فدفع بزميله ورفيق دربه محمد ولد الغزواني، مرشحا لخوض المنافسة غير المتكافئة على المنصب الأسم

حين تكون التربيةُ الروحية موجِّها لـ"الأخلاق السياسية"...! / أحمد ولد الحافظ

جمعة, 04/12/2019 - 01:49

مجبرون نحن –دائما في هذا الزمن الملغوم- بالتمهيد والتوطئة الدائمين؛ بل والتبرير والتفسير أحيانا؛ حتى وإن كان الأمر لا يعني غير تعبيرك عن رأيك..

لا عذر للمعارضة اليوم في الفشل / سيدي علي بلعمش

خميس, 04/11/2019 - 14:39

الشعب الموريتاني لم يعد يقبل التزوير و لم يعد يقبل حكم هذا العصابة المسلحة : هؤلاء ليسوا عسكرا ؛ ولد الغزواني لا يستطيع تحديد موقع نواكشوط على جي بي أس و ولد عبد العزيز لا يستطي

موقفي بكل وضوح / سيدي علي بلعمش

خميس, 04/11/2019 - 00:01

من عارض اليوم فكأنما عارض الدهر كله و من والى فكأنما والى الدهر كله..

موريتانيا بين هلالين / الخليل مأمون

أربعاء, 04/10/2019 - 20:52

كل الانتخابات لغز محير للمراقبين والمتتبعين إلا في موريتانيا.

عقدة الانتماء للعروبة / الولي سيدي هيبه

أربعاء, 04/10/2019 - 17:26

لا شك أن خرير مداد قلم عبد الباري عطوان الدافق يدغدغ مشاعر أشراف الأمة ممن بقيت فيهم نخوة، ويهز ويُرعب صوته الجهوري الذي تطبعه حدة الغيرة وتشنج الحسرة باعة القضية الفلسطينية وكا

الصفحات