حالة من الترقب سادت الأوساط السياسية في نهاية العام المنصرم، كان الكل ينتظر حدثا سياسيا مختلفا يفضي إلى تحريك الساحة ويبعث فيها مزيدا من الحركية والنشاط في ظل مشهد سياسي غامض.
كلمة الإصلاح مازالت وأرجو بإذن الله أن تبقي كذلك ما دام في العمر بقية ـ أن تكتب في أي شأن من شؤون هذا الشعب المسلم إلا وذكرت فيه ما يأمر به الإسلام كل من الرئيس والمرؤوس ،لأن ال
اليوم في حالة نادرة و استثنائية بكل المقاييس في عالمنا العربي والإسلامي وشبه المنطقة تخوض أمتنا غمار تجربة فريدة وتقدم للعالم من حولها درسا في السلوك الديمقراطي الواعي المتحضر
لم تكن تلك الجلبة الإعلامية التي انهالت على صاحبة المعالي السيدة الوزيرة الناها بنت حمدي ولد مكناس عبر بعض التدوينات والمواقع الصفراء إلا لذات أسباب نجاح وتألق هذه الشخصية الوط
كثيرون هم الذين يسرفون في الشهادة بتقدم إعلام موريتانيا على نظيره العربي من حيث مساحة حرية التعبير والرأي، ولكنهم لا يعلمون أن هذه الحرية لا تصحح سلوكا أو ترد ظلما أو توجه نصحا