الحقيقة _أنواكشوط _من النادر أن تجد من يثنون على مؤسسة أو كالة خدمية تجارية بفعل مفهوم الليبرالية التي هي الموجه والمرشد لأخلاقيات التجارة والأعمال، لكن كل ذلك يتحطم في حضرة وكا
لا شك أن اللجنة التي شكلتها الوزارة الأولى، لإجراء لقاءات مع إدارات وطواقم مؤسسات الإعلام العمومي، لفتة دقيقة في محلها علما بما يعانيه هذا الإعلام من جمود على لغة "الخشب" ومن بع
لقد تأسست شنقيط ( آبير ) 160 هـ ، وشنقيط الجديدة 660 هـ ، وقامت بهذه المدينة سوق العلم وتفرعت عن محاضرها جميع المحاضر في بلاد المنارة والرباط الشيء الذي جعلها هي العاصمة الثقاف
تسببت الأضرار الناتجة عن الأمطار الأخيرة وما صاحبها من أنشطة خيرية إلى تجدد الحديث عن تسييس العمل الخيري وعن الرياء السياسي، وكمساهمة في هذا النقاش فقد ارتأيت أن أقدم وجهة نظري
يعتبر التكوين الفنّي و المهني المعني بتزويد العملية الإنتاجية في أي مجتمع بالمهارات والقدرات الإنتاجية المختلفة في شتى المجالات، ولهذا فقد أصبح سمة من سمات العصر الحديث، خصوصاً
الوضع ليس مقلقا بالمرة و إن كان يزداد غموضا يوما بعد يوم بسبب شح مصادر المعلومات اليقينية التي يجب أن تتداولها الناس و تكون بينهاحصنا مع إنتشار لغة الإستهلاك و تضارب التصريحات
إن مسألة التنمية كتصور وممارسة بمعناها العام، ليست مولودا جديدا خرج من رحم المجتمعات المعاصرة، وإنما ارتبطت كمشروع فكري وعلمي، بقانون تطور التاريخ البشري، وصحيح أن فلسفة التنمية