سؤال وجيه، لم يطرح من قبل، لكن جوابه العملي تكرر أكثر من مرة في واقعنا و في بلدان أخرى غير بلدنا المصون.كان الجواب دائما سريعا و حاسما: "شرع من قبلنا لا يصلح لنا"!هكذا تنُوسي ح
مثلما انتفضنا مرة إذ سمعنا منادي الوطن ينادي أن حي على البناء والإجماع لنراجع الماضي ونعترف بكل فضل ونقدر كل ظرف وننظر إلى الأمام بأعين أخرى وبوسائل أخرى وعزائم متجددة ، ها نحن
في العام الماضي، وتعليقا على طول المدة الذي أخذها إعداد تقرير لنيويورك تايمز، يتناول تاريخ الرئيس الأمريكي الحالي مع التهرب الضريبي (حيث تطلب ذلك أكثر من سنة)، قال الصحفي المعد
كانت "شنقيط" وستبقى حاضرة إسلام ومنارة علم، وهمزة وصل بين الشمال والجنوب، يفد إليها طلاب العلم والباحثون من قارات الدنيا لينهلوا من تراثها الثر، ويحوزوا شرف الطلب على علمائها ال
في الديمقراطيات التقليدية، عادة ما يكون التغيير الحكومي مرتبطا بانتخاب رئيس جديد، وهذا يعني مغادرة سلفه و الحكومة بكافة وزرائها، وتسليم المشعل للرئيس الجديد و الذي بدوره سيشكل ح
لا مراء في أن قطاع التربية من أهم قطاعات الدولة الحافظ لماضيها المجيد، القائم على حاضرها والضامن لمستقبلها؛ وقد شهد بذلك كل من ترقى في مراقي التقدم على مختلف الصعد، معيدا سبب تق
رتب دستور 20 يوليو 1991 على مسؤولية الوزير الأول بالتضامن مع حكومته أمام البرلمان تمكين الحكومة والبرلمان من وسائل ضغط متبادلة؛ عددت المادة 74 من ذلك الدستور منها: "ملتمس الرقاب
من مساوئ عشرية تكسيرِ العظام أنها خلّفت لدينا اعتقاداً بأنّ المعارضةَ واليأسَ من كل ماه حكوميٌ، فضيلة، وكلما كان الإنسان أكثر صراخاً في وجه الجالس في القصر كلما كان أكثر نُبلاً