التقيت أحد الأصدقاء صدفة وجرى بيننا حديث مطول عن وضع البلد، بدأه صديقي بسؤال استنكاري عن رهاني على مشروع الإجماع الوطني الذي قادني إلى الانخراط في حملة رئيس الجمهورية السيد محمد
إن أي متابع فطن لما جرى ويجري من أحداث خلال الأشهر الماضية من حكم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لابد وأنه سيلاحظ بأن هناك توجها حقيقيا للتصالح وللتهدئة بشكل عام، ويشمل ذلك الت
ترى ما الذي جناه أهل هذا البلد "المعطاء" على أنفسهم حتى ابتلوا بنجب ثقافية خائرة وسياسية فاشلة تبض وتفرخ في ظلام رجعية التقهقر الفكري بين ظهرانيهم، لا تستجيب لمعيارية العصر الذي
تعرّف السياحة المحليّة او السياحة الداخلية بأنها عبارة عن نشاط سياحي داخل حدود الدولة نفسها، أي من قبل سكان وأفراد البلد نفسه؛ بحيث يُسافر سكان منطقة معينة من مكان إقامتهم إلى م
ليس الأمر خاصا بمرحلة عمرية معينة،فالانسان يمكن أن يرحل إلى الدار الثانية فى أي وقت قضى الله به.لكن تذكر الموت مئنة و علامة فطنة و إيمان ،و ما سوى ذلك غفلة و تجاهل لسنة الله فى