منذو الإعلان عن لجنة التحقيق التي يعد الدكتور يحي ولد أحمد الوقف احد أعضائها والتي ستتولى التحري في بعض ملفات التسيير في العشربة الماضية بدأ البعض يحاول عن قصد أو جهل قذف هذا ا
شخصيا أرى أنه ليس من العدل اقتصار التحقيق و التمحيص، على حقبة خاصة بعينها،لكن دعوات التحقيق بدأت تنتشر فى أوساط واسعة،و منها قطاع المؤسسة العسكرية.فالجميع يقول بكلمة واحدة، أثرى
الحقيقة / أنواكشوط / تدور خلف الأبواب المغلقة بالقارة السمراء مشاورات مكثفة لاختيار رئيس لبعثة مراقبة وقف إطلاق النار فى ليبيا، وسط مطالبة افريقية بأن يكون الشخص المقرر تكليفه ع
نريد (و هذا أقل حقنا) أن يتوقف الفساد في بلدنا المنهك الذي أصبح يتذيل كل التقارير الدولية في الفشل و على رأس كل تقارير النهب و الفوضى و الذي يحتل اليوم في آخر تقرير لمنظمة الشفا
في العام الماضي خاض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حملات شرسة جدا ضد المبادرات الداعية لانتهاك الدستور من خلال المطالبة بالتمديد للرئيس السابق، وأذكر بأن تلك الحملات شهدت ظاهرة ل
إن بلدنا للذي يبدو كما لوكان خارج الزمن و تتدهور فيه الطبيعة بشكل كارثي بحيث يشمل التصحر أغلب تراب الوطن حتى اصبحنا ننتظر بين وقت وآخر نهاية ثروتنا الحيوانية جميعها عندما ينتهي