الحقيقة / أنواكشوط / مر عامٌ كامل على إنهاء الجدل حول المأمورية الثالثة، ففي مثل هذا اليوم من العام الماضي أصدرت رئاسة الجمهورية بياناً يتحدث على لسان الرئيس السابق محمد ولد عبد
كلام معالي السفيرة (مديرة قطاع أمريكا و آسيا في وزارة الخارجية) "لا يمثل رأي حكومة بلادها و لا شعبها" (كلام مفهوم (رغم ما فيه من تجني على شعبنا، دون حكومة بلادها التي نجهل كل أس
تستعد حكومة الوزير الأول اسماعيل بده الشيخ سيديا لتقديم حصيلة أعمالها أمام البرلمان ، ولكن هذه الحكومة التي أدركت 3 أشهر فقط من السنة المالية الماضية تواجه عدة عراقيل، فلم تتخذ
لم تكن السيدة الاستاذة مريم منت أوفى تستحق المناصب السامية التي تقلدت في الديبلوماسية و لم تتمكن من تعلم النزر القليل من لغة الخارجية من خلال المناصب العالية التي وجدت فيها!
يعاني الشعب الموريتاني من كسل شديد، ويتجلى ذلك الكسل في العديد من المظاهر والأنماط، ويمكن أن نتوقف في هذه العجالة مع نمطين من كسل الشعب الموريتاني، أولهما كسل بدني وثانيهما كسل
لجنة المساجد والمحاظر جمعية غير حكومية تعنى بمساعدة القائمين على المساجد والمحاظر في مختلف مشاغلهم من ترخيص وبناء ودعم وتوفير رواتب شهرية للأئمة وشيوخ المحاظر وإعاشة طلاب العلم
الحقيقة / أنواكشوط / إنتظار وجود قائد يعرج بالدولة والمجتع باب سماء التقدم ، هي فكرة تضليل وانتظار غير مقبولة، في عصر العلم والديموقراطية واكتمال ونضوج الخبرة التاريخية للإنسان
موريتانيا هذه الدولة الوحيدة من عالمنا البرزخي ؛ التي لازالت تمارس فيها العبودية ؛ لابشكلها القديم وإنما تتخذ أشكالا معاصرة ؛ وخاصة العبودية الوظيفية الإداراتية التي كرستها وجس