إن أحد الأسباب التقليدية لإخفاق الموريتانيين في انجاز الوحدة الوطنية حتى في حدها الأدنى ، رغم توفر مقوماتها وعناصرها ، هو الثقافة السائدة في هذا السياق، وهي ثقافة أحادية البعد
القدس لنا القدس قبلتنا الأولى وثالثة الحرمين عندنا ومسرى نبينا ومكان تجلي إمامة نبينا صلى الله عليه وسلم، وهي عربون وحدتنا وسر تفجير طاقاتنا، وساحات تجلي معجزات نبينا في الصراع
خاضت جل شعوب إفريقيا وآسيا في القرن الماضي صراعا مستميتا من أجل البقاء والتحرر من الغازي المحتل وطرده خارج الحدود لتتفاجأ بعد عقود من وهم الدولة الوطنية أن وكلاء المستعمر _ بأي
في موريتانيا شنقيط أقصى نقطة من العالم العربي غربا، خرج الآلاف من المساجد والمنازل نصرة للأقصى وقد وصلت في ذألك اليوم من السفر وصليت بالمسجد الجامع لاقتناعي بأن المظاهرة ستنطل
لم يأت قرار ترامب القاضي باعترافه بالقدس عاصمة للكيان العنصري الصهيوني إلا بعد ممهدات على الأرض بعضها قديم قدم أنظمة عربية قائمة وبعضها وليد أحداث ما سمي بــ "الربيع العربي" وما
خلال بثها التجريبي دأبت قناة الرياضية المستحدثة مؤخراً من طرف التلفزيون الموريتاني على بث لقطات من تصريح لرئيس الجمهورية خلال زيارته لاتحادية كرة القدم قبل أشهر من الآن ، وهو ير
الحقيقة – انواكشوط - تعيش ثاني أكبر مدينة موريتانية (كيفه) أزمة عطش خانقة تفاقمت خلال السنوات الثلاث مسببة لآلاف المواطنين معاناة متعددة الأوجه باتت هي شغلهم الذي يصرفهم عن جميع
يرى بعض المفكرين أن الصمت أشد خطرا من الخيانة والجبن والتواطؤ، لأن التقدم ليس ملحاحا بمرور الزمن إلا بفعل عامل آخر، أما النخب المستلبة فتعتقد أن كل ما هو لاحق لا يتطور باستمرار
مشكلة اصلاح التعليم في موريتانيا، تقع من وجهة نظري في كون الاصلاح في حد ذاته اتسم بكل مراحله بعبثية المحاولات الاصلاحية ومزاجيتها، فرغم وجاهة التفكير بضرورة إصلاح إلا أن تجاوز ا