"هل يدرك أهل الضاد دقة المنعرج و عواقب خطورة التخلي عن الهوية اللغوية فيتخلصون سريعا من أوهام الوهن و عقدة التآمر و ينصرفوا عن المعارك"الدونكيشوتية" في ساحات الطواحين الهوائية ا
يتوقع خلال الأيام:22-23-24 دجمبر2017 انعقاد المؤتمر الثالث العادي في قصر المؤتمرات بنواكشوط، تحت شعار: "شركاء في تكريس التناوب"، ومهما يكن اسم الرئيس وفريقه الجديد، إلا أن الراج
بأبي و أمي أنت يا ترامب، كم أنت شجاع و عبقري، كم أنت ذكي و داهية، إنك و الله لمن سلالة عبد المطلب، الذي داهمه الحبشة لهدم بيت الله فقال، أنا رب الابل و للبيت رب سيحميه، لكنك لست
احتفلنا يوم أمس الاثنين 18 من ديسمبر باليوم العالمي للغة العربية؛ وكان فرصة لنرى الكثير من أبناء هذه اللغة، وقد تعلقت بها قلوبهم؛ سحرتهم ببيانها، واشتاقوا لأن يروها معززة مكرمة
ترتبط اللغة ارتباطا قويا بهوية الإنسان، في كل أشكالها وأبعادها ومستوياتها النفسية والسوسيو ثقافية والحضارية الشاملة ، فاللغة مكون أساسي من مكونات تميزالإنسان عن الآخرين، وتماثله
بعد أن فشلت مقولة ثنائية سواد العين و بياضها في تقديم الكثير للأرقاء السابقين أو من يسمون ب( لحراطين ) و بعد أن فشلت محاولات تسييس القضية و أخفق حلها عن طريق تعيينات هنا أو هناك