في كل مرحلة من مراحل الاضطراب التي عاشتها البلاد منذ استقلالها، كانت تظهر على حين غرة أقطاب ترتدي إزار "السياسية" و ما هي في حقيقة أمرها إلا إفرازات طفيلية ظلت تخرج من رحم ذلك
تتحفنا الحكومة عادة بأقوال لا أفعال ،عن محاربة الفساد وبالمفسدين ،والوقوف إلى جانب الفقراء والمستضعفتين ،والهجوم على شجع التجار، وترفع شعارات محاربة الفقر، وتقريب الخدمات الأساس
تحصد الطرق المتهالكة التي تشيد بأيادٍ كنا نظن أنها وطنية آلاف الأرواح سنويا، فحسب مصدر نشرته إحدى الصحف و نبه عليه أحدهم أنها قاربت هذا العام وحده ألف 1000 مسافر للأسف الشديد، ي
هنالك من يرى في القمامة أنها مجرد أوساخ و قاذورات يرميها الناس بمكب النفايات لكي تنقل بعيدا فتصرف صحيا حسب ما هو معروف دوليا، بينما يعيش منها آخرون و يعتبرونها مصدر رزقهم فهم يو
قدر لي أن أسافر في آخر رحلة من المطار القديم قبل إغلاقه وقد سجلت معه خواطر اللحظة على جهازي أثناء الرحلة وعند ما عرضت الخواطر والأحاسيس على أحد الزملاء نصح بعدم نشرها متعللا بأن
الحقيقة - (أنواكشوط) – اشتكت الجالية الموريتانية في قطر من غياب المستشار الدبلوماسي المكلف برعاية مصالحها بالتعاون مع السفارة التونسية في الدوحة منذ فترة، وأكدوا تضرر مصالحهم جر
مع غياب الإرادة السياسيـة لأي عملية ديمقراطية ومساواتية لجــأت الأنظمة السياسية بموريتانيا الى نموذج "المقايضة" السياسيـة، فبموجب ذلك انعقدت صفقات الترضية مع الأطراف السياسية ال