آراء وتحليلات

زيارة أردوغان : المكاسب الآنية والرهان المستقبلية ! / محمدالمصطفى الولي

أربعاء, 02/28/2018 - 09:06

تستعد العاصمة الموريتانية نواكشوط لاحتضان حدث عظيم ، وهو زيارة قائد بحجم أمة يحبه الشعب الموريتاني والأمة العربية أجمع ، وتطرح زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المتوقع وصوله

تعليقا على مقابلة الرئيس../ عثمان جدو

أربعاء, 02/28/2018 - 09:03

بدا الرئيس واضحا في حديثه مع المجلة الفرنسية؛ فأجاب على كل الأسئلة المقدمة بوضوح و أريحية، بعيدا عن أسلوب المناورة واللف أو الدوران.

 

نبذة عن حياة اخناثة بنت بكار البركنية (أولاد عبدالله) زوجة السلطان المولى إسماعيل

أربعاء, 02/28/2018 - 00:02

الحقيقة – أنواكشوط - خناثة بنت الشيخ بكار المغافري والمعروفة بخناتة بنت بكار (توفيت سنة 1730 م /

عبدالله ولد حرمة الله يكتب من الجديد

ثلاثاء, 02/27/2018 - 20:28

يسكنني امتنان لا ينفد لقائد الأمة الموريتانية فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز.

شكرا لكم .. حلم أعضاء مجلس الشيوخ الداعمين للرئيس !

ثلاثاء, 02/27/2018 - 16:55

الحقيقة – أنواكشوط - شكل تصويت أغلب أعضاء مجلس الشيوخ الموريتانى لصالح إلغاء التعديلات الدستورية بموريتانيا هزة سياسية بالغة التأثير على مسار الأحداث داخل البلد، وسط نشوة غير مس

إلى فسطاط الموالاة : من سيرفع منكم هذا التحدي؟ / محمد الأمين ولد الفاضل

ثلاثاء, 02/27/2018 - 11:13

لم أكن لأوجه هذا التحدي المعلن لفسطاط الموالاة لولا ثقتي الكاملة بأني لن أجد مواليا شجاعا يرفعه.

من نقوش على جدار الذاكرة (5) / محمد الشيخ ولد سيد محمد

ثلاثاء, 02/27/2018 - 11:10

حلف فضول للدفاع عن مجد محاظرنا، والذود عن إشعاع علمائنا  الشناقطة

 

فخامة الرئيس احذر المتزلفين / حناني ولد حناني

ثلاثاء, 02/27/2018 - 11:09

قد يكون التحزب أو الانتماء إلى الحركات السياسية، أو الحقوقية يتسم في بعض الأحيان ببعض السلبية؛ إن لم يكن في غالبه؛ لكن أن أكون وطنيا في جميع مواقفي السياسية؛ وغيرها أمر صعب....

المثقف الحاضر الغائب / سيد المختار علي

ثلاثاء, 02/27/2018 - 11:07

    شهد العلم العربي ميوعة في القيم وانكسارا في نماذج التفكير وفشل في مساعي الوحدة ومشاريع التنمية الواعدة ،

 

التيه .. والجنون وتوجسات الأمل والضياع .. وأنا / باب ولد سيد أحمد لعلي

ثلاثاء, 02/27/2018 - 11:05

ضعيفُ أنا وهائمٌ جدا دون تبصّرٍّ على وجهي ، و"هندُ" التي كانت تمنحني كوبا من شجوَها المتمعن والناصحِ صارت غارقة أكثر في بكائها وتنبؤاتها الجنونية وتحاولُ الهروب من واقع تخافه وت

الصفحات