كل الحركات واللقاءات والخرجات الإعلامية التي يقوم بها الرئيس محمد ولد عبد العزيز من حيين لآخر لا تعدو أن تكون رسائل وداع، رغم محاولة البعض اعتبارها عكس ذلك، وحتى وإن كان هو نفسه

نهاية المشوار أو بداية النهاية؟

كان من التقاليد الجميلة في الجمهورية الأولى أن ينظم حفل اختتام السنة الدراسية في الثانوية الوطنية وأن يحضره رئيس الجمهورية رفقة الوزراء وأعضاء السلك الدوبلوماسي ,وكان من التقا

إن ولوج الموريتانيين المهمشين لحرية التعبير و الذين أحكمت الأنظمة المتعاقبة إبقائهم خارج دائرة الحياة العامة، وتمسكهم بحماس عفوي بمسيرة التغيير البناء وقائده فخامة الرئيس محمد

الحقيقة – أنواكشوط - طلبتني رئاسة الجمهورية على جناح السرعة، كانت مفاجأة بالنسبة لي

الحقيقة – أنواكشوط - اعربت المبادرة الوطنية من أجل وحدة الصف وترسيخ الاعتدال والوسطية التي يرأسها الشيح محمد الحافظ النحوي، عن امتنانها للشعب الموريتاني لما أحاط فضيلة الشيخ احم

إلى الرئيس مسعود ولد بلخير..

إلى الرئيس بيجل ولد هميد..

إلى الرئيس يعقوب ولد أمين

بالرغم من الجهود البناءة التي بذلها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز في السنوات الأخيرة من أجل تنمية مستديمة لقطاع صيد الأسماك، بصورة عامة لا يزال قسم الصيد التقلي

تطرح في البلد ، و في أي بلد ، عملية نقل السلطة بما تعنيه من سلطان وسيطرة، أكبر معضلة يواجهها المجتمع .

في إحدى دول أمريكا اللاتينية، قامت الديكتاتورية هناك، ببناء سجن ضخم على تلة مرتفعة يتسع للآلاف، وإمعانا منها في إهانة شعبها وإذلاله، أطلقت على السجن الجديد اسم "سجن الحرية!"،