مقال قديم كنت أعددته بناء على رغبة بعض الإخوة المغاربة ،لما تأخرت المغرب في ذلك العام عن أهل المشرق في تحديد يوم عيد الأضحى ، وقد نشرته صحيفة هسبريس المغربية بتاريخ 9/10/2014
انتفضت موريتانيا عن بكرة أبيها، متفائلة بالغد المشتهى، الذي بدأت جحافل الظلام تزحف من أمامه، هاربة في خفايا سرداب غيابها، المطل على وادي خيبة الآمال، حيث كان الشعب ينتظر الخلاص
إن تقدم الدول يقاس بمدى نجاعة منظومتها التربوية وقدرتها على تلبية احتياجها للكادر البشري الذي هو الغاية والوسيلة لتحقيق ما تطمح له الأمة من التقدم والازدهار لتأمين المكانة اللائ
إبّان استهلال حكم ولد عبد العزيز لاحت بروق أمل آنذاك بالنسبة لكثيرين ممن كانوا يتطلعون لموريتانيا مختلفة عن موريتانيا النمطية اجتماعيا وسياسيا، ما حدا بي حينها إلى كتابة مقال تح
استمع الموريتانيون أمس للخطاب القيم الذي تلوتموه يا سيادة الرئيس بمناسبة تنصيبكم رئيسا للجمهورية الإسلامية الموريتانية، ذلك الخطاب الذي أحيى في قلوب سامعيه الأمل الذي كان قد بعث