شكل تولي رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الغزواني قطيعة مع عهود الاستبداد ' قطيعة كان لابد منها لفك أسر المواطنين ' وشاءت الأقدار أن تموقعت سفينة البلاد بتكسير جدار القيود ' قيود
توقفتُ في خطاب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، بمناسبة اليوم الوطني، عند فقرة، بالغة الدلالة، رأيتها تعكس الواقع الحقيقي الذي يمثله يوم 28 نفمبر، بالنسبة لمو
الحقيقة _أنواكشوط _تعليقا على التطورات السياسية الأخيرة التي فجرتها عودة ولد عبد العزيز دون النائب البرلماني عن مقاطعة كيفه السيد لمرابط ولد الطالب ألمين فلم يزد على مفولة جبران
من الصعب جدا تفسير التصرفات الغريبة التي يقوم بها الرئيس السابق، وإذا كان لابد من تفسير تلك التصرفات، فإنه لن يكون بالإمكان تفسيرها إلا بشيء واحد: وهو أن الرئيس السابق كغيره من
إن الشعب الموريتاني منذ تربع الرئيس معاوية ولد سيد أحمد الطائع على رئاسة الجمهورية وهو يمتهن التطبيل ، ويكرس الإقصاء ؛ مما جعل أطره يتنافسون في ظواهر التطبيل والنفاق ، وقلب الحق
تعيش بلادنا منذ الثالث من اغسطس علي وقع مصارحة ومصالحة مع الذات مذ مجىء رياح التغيير المنشود الذي حمل لواءه فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الغزواني الذى أقسم وأبر يمينه بأن
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل ال
علي الجميع في حزبنا الاتحاد من اجل الجمهوريه ان يعلموا ويدركوا ان الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يمثل مرجعية لنا ولأغلبية الموريتانين ليست مرجعية حزبية وسياسية فقط بالنسبة لي ب