حضرت في قاعة العروض بالمتحف الوطني تظاهرة ثقافية من الطراز الرفيع يحييها بعرض علمي متقن باحث ألماني، مؤرخ وخبير في التاريخ الإسلامي "البروفسور رشتوك الريك"، سبق أن قضى فترة طويل
منذ غادر الرئيس الأسبق معاوية ول الطايع موريتانيا، ليستقر في منفاه شبه الاختياري في قطر، لم يسمع أن أحدا حاول إنصافه، ومعاملته كرئيس سابق، قبل الرئيس الحالي – صاحب المقام العالي
الصحافة مهمتها الأولى هي الإخبار، وفق القواعد المهنية التى تضبط الرسالة الإعلامية، وهي كذلك منبر للتواصل، يقوم على بعدين أساسيين هما ثنائية التأثر والتأثير، والهدف هو صنا عة رأي
يحظى التعليم بأهمية قصوى وأولوية مطلقة بالنسبة لأي مجتمع وشعب وحكم باعتباره أحد الحقوق الأساسية التي بدونها لن تتحقق أية تنمية بشرية واقتصادية واجتماعية وثقافية ، فهو من حيث
التطوع مكرمة؛ إذ هو في عرف أهل السياسة والاجتماع تبرع وتنازل عن جزء من الذات لصالح الغير، وفي ثقافة الإسلام صدقة وإحسان –عمل صالح يثيب الله عليه فاعله بالحياة الطيبة في الدنيا و
قبل أيام قليلة أسدل الستار على الاحتفالات المخلدة لذكرى التاسعة و الخمسين لإستقلال الوطني بطعم خاص و بحضور وطني عززت شموليته جو الوئام و الأمل الذي خيّم مثل ذلك على المهرجان الس
في السنة الماضية، كتبت هنا عن "التصفيق" في السياسة: أنواعه، دوافعه، معانيه، إلخ،،، واليوم، اسمحوا لي أن أتناول في سطور لونا آخر من ألوان السياسة؛ هو الكذب!
اتجهت البوصلة صوب الثامن والعشرين، وعزفت المواقع والفسابكة لحن الخوف، من أن يتكرر في موريتانيا ما حدث بمصر، مع "أنور السادات"، حين داهمته جماعة على حين غرة، جعلته في خبر كان، لأ