انطلقت اليوم الجلسة الأولى من الجلسات المحضرة للتشاور الوطني الشامل، وقد تكون هذه مناسبة للحديث عن هذا التشاور من خلال الإجابة على الأسئلة التي قد تطرح، وهي أسئلة من قبيل:
تعلو المحيّا سحائب بشْر فَـوَّاحة حين نسمع أونشاهد فُـرقاء الشأن العام، شُركاء الوطن والميدان السياسي يتداعَـون نحو تشاور وطني شامل يشكل بلاخلاف منعطفا هاما في تاريخ هذا البلد.<
لقد بات من المعلوم لكل المهتمين بالشأن السياسي أن النظام الرئاسي هو نظام حكم يقوم على فصل صارم بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية ويمنح صلاحيات واسعة لرئيس الجمهورية.
أن يجلس مجمل فرقاء الحياة السياسية داخل بيت واحد، وتحت سقف واحد، ودون وسيط أو ترجمان أو تدخل خارجى، فذلك مظهر من مظاهر الرقي، وعودة طبيعة لمنطق الأشياء، ونتاج حتمى لسنتين من الت
مشاكلنا ليست غامضة أو بعيدة كمشاكل اليابان والولايات المتحدة، أو المغرب والجزائر، حيث الاحتباس الحراري، والميزان التجاري مع الصين وأوربا، ومخاوف الذكاء الاصطناعي، والصراع جيوسيا
يتعرض الوزير المحترم الدّي ولد الزين، بين الفينة والأخرى، لحملة استهداف مغرضة ومكشوفة حدّ الغباء، ومن تابع الموضوع سيدرك بسهولة أنها حملة متعددة الجوانب..