إن أبناء الأقليات اللغوية ضحية مزدوجة للتعليم بالفرنسية, فهم كأبناء المجتمع الحساني تكبح الفرنسية التعليم عندهم, وتعيق تطور أدائهم الذهني, وتزيد التسرب المدرسي, بوقوفها حاجزا بي
طالبت المعارضة بالحوار والحث في الطلب وأكثرت التلميحات والإشارات قبل أن تتحول إلى تصريحات حول الحاجة للحوار وقبلت السلطة الحوار بعد فترة من الصمت الذي يشبه الرفض ومن التساؤل عن
توطئة: تطرح هذه الأيام و في تزامن مع التشاور الذي انطلقت بوادره الأولى نقاشات جدية و مهمة حول بعض القضايا الوطنية الملحة و التي مكثت كثيرا دون حل و دون معالجة جذرية نتيجة التجا
تطرح قضية تغلغل الثقافة الفرنسية في الجهاز الإداري الموريتاني إشكالية تتجاوز بعد اللغة لتطال حدود الهوية، ولقد عمل الاستخدام الاجتماعي والسياسي الحالي للمعرفة الاستعمارية مجسدا
لم أكن أرغب في الحديث عن مؤسسة ترعرعرت فيها واخترتها عن مواقع أخري منها مراسل قناة عربية مشهورة، لكن كتابات هنا وهناك وتحامل تارة او عدم دراية بواقع مؤسسة عريقة كالاذاعة دفعني