استبشر الشارع السياسي الموريتاني بمواكبة المعارضة للزمن وتعاطيها الايجابي مع الطريقة الحديثة البناءة في تسيير الدولة التي يتبناها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزو
في بعض الأحيان قد يكون ما يَعْلق في أذهان الناس أقوى من الحقيقة، ولذا فإنه في النقاشات العامة لا يكفي أن تمتلك الحقيقة، بل لابد لك أن تعمل من أجل إقناع الآخرين بأنك أنتَ هو من ي
من المسلم به أن وسائل التواصل الاجتماعي أضحت شريكا رئيسيا في صناعة الرأي العام، وأداة مهمة في مجال الديمقراطية وحرية التعبير، والسلم الاجتماعي والتنمية الوطنية.
في ظروف كظروفنا حيث نواجه أعباء مشاكل تراكمت عشرات السنوات وتعقدت وتشابكت ذيولها متسببة في انسداد في الأفق لم يدع مجالا لتهاون أو لتأجيل مواجهة تلك المشكلات وبذل ما أمكن لتحقيق
قد يحتمي البعض من ماضيه بحاضر افتراضي مهتز ، ويعيد اختراع نفسه من جديد ، خشية ان يسقط الى مرتبته الدنيا ، فى حالة من عدم الأمان والتردد مذعنة لحاجة متصلة للانتهاز والابداع فى
في لفتة إلى الماضي تعيدنا إلى عطب الذاكرة المفتوح، نتذكر اليوم بمرارة خطأين فادحين ، سيحتاج بلدنا ردحًا من الزمن لتجاوزهما، ارتكبهما من نشهد له بحسن النية و سوء التقديرات ، المغ
من المقلق جدا أنه في الوقت الذي قررت فيه المعارضة ـ وبكل أطيافها ـ أن تشارك في الجلسات التحضيرية للتشاور الوطني الشامل أو للحوار الوطني الشامل بلغة أخرى فوجئت هذه المعارضة برسال
أود أن أقول أولا قبل الدخول في الموضوع : إن كتابة هذا المقال تحت هذا العنوان ليست موجهة ضد أي شخص ولا أشخاص ولا طريق بل غير موجهة لأي فكر آخر، وإنما هو مجرد امتثال قول النبي صلي