كثيرا ما تعيش بلادنا على وقع حدوث جرائم مفاجئة وقاتلة، غالبا ما تكون في العاصمتين السياسية والاقتصادية، وأحيانا في بعض مدن الداخل، وفي هذه المرة بالذات في العاصمة الاقتصادية انو
تتطور الجريمة في عواصم المدن الموريتانية بشكل ملحوظ منذ العقد الماضي بل صارت عصابات السطو والحرابة توفر فرصا مدرة للدخل لأصحاب الميول الإجرامي في ظل تزايد معدلات البطالة في صفوف
إن تنامي عمليات الاعتداء الجسدي على الأرواح بين فئات الشباب دون مراعاة لحرمة النفس البشرية، أو لعظمة المواقيت الزمانية، أو اعتبار لصون الكرامة الإنسانية، مؤذن بوجود خلل في المنظ
تعتبر هيبة الدولة مسألة ضرورية لا يمكن لعجلة التنمية أن تتدحرج في أمان و بانتظام من دون وجودها .
فهي الضامن الأول لأي خطوة يتم خطوها على درب البناء و الإنماء .
أن تتسم فترة معينة بعناية واهتمام بالجوانب الاجتماعية ونشر ثقافة الخير والتضامن، واعتماد التآزر وتعزيز التكافل فهو اتسام يذكر فيشكر، فاليوم لا يختلف اثنان فيما تميزت به فترة حك
الحقيقة / نواكشوط / دون الفنان التشكيلي البارز خالد مولاي إدريس عن وقائع تعرضه البارحة لهجوم من عصابة حرابة لحظة ممارسته رياضة المشي على طريق المطار القديم بنواكشوط الغربية.
تراعى وقفتنا الرمضانية خصوصية الفضاء الزماني لرمضان ، فتستعرض القيم والمفاهيم المركزية فى الخطاب الإسلامي من منطلق شرعي ، لكنها تنفتح فى الآن ذاته على الواقع ، فتطرح أسئلة الحكا