قد لا يدرك الكثيرون-في عصر الثورة الرقمية- أن أغلب الصور النمطية سواء غير المكتملة أو المشوهة حول أي بلد أو الطرح الإعلامي بشكل عام، تتكون عادة من خيوط الشبكة العنكبوتية عبر آرا
توضيحا لما تتناوله الناس حول مصير ولد عبد العزيز و تفاصيل ملفه ، على شعبنا أن يفهم أنه لا توجد عقوبة موازية لما ارتكبه هذا الإنسان الغريب في حق شعبنا و في حق نفسه، لا حتى القتل
وفق آخر مؤشرات السكان الصادرة عن الأمم المتحدة، فإن سكان بلدنا يبلغ عددهم حدود 4.7 مليون نسمة، في حين أن سكان السنغال 17 مليونا، مالي حوالي 21 مليونا، الجزائر 44 مليونا، المغرب
المكان عنصر لاصق بوجدان ساكنيه، وجزء من حياتهم التي لا تفارق ذاكرتهم، فهم يتذكرونه في كل حين، ويتأسفون على الرحيل عنه، ويدعون له بالخير العميم كل ما مر أحد منهم به، حتى ولو كانت
إن أي مقارنة بين ما يحققه التنقيب الأهلي من مكاسب اقتصادية واجتماعية للوطن مع مردودية شركة "كينروس تازيازت" على الاقتصاد الوطني، ستكون ـ وبكل تأكيد ـ لصالح التنقيب الأهلي.
إن مثل هذه الوقفات له أوقات وله مكان وزمان،وليس هذا وقته ولا مكانه الصحيح،فليس من الاخلاق أن نتظاهر حول قضية بين يدي القاضي وإذا كان ذلك من أجل التأثير عليه فقد افسدتم ما أردتم
لا شك أن المتتبع للساحة السياسية والمتأمل لبيان المعارضة الديمقراطية الذي صدر حديثا سيدرك حجم غياب المعارضة عن المشهد أو تغييبها لنفسها مع سبق الاصرار والترصد، إذ كيف تطالب المع