الشباب مرتكز الأمة ؛ عماد نهضتها وعنوان تنميتها..بانى حاضرها وصانع مستقبلها ، بدون حماسه وعطائه لايتحقق البناء والتعمير ، وبغير ابتكاره وإبداعه لايتأتى التجديد والتطوير ؛ فالخير

لفت انتباهي اليومي تلك المناورات العسكرية التي تقوم بها المؤسسة العسكرية في جانبها المتعلق بالبحرية الوطنية وسلاح الطيران خدمة لمقومات الأمن والتنمية في البلد،وأول ماتبادر لذهني

في مقال الكاتب الوحدوي التراد سيدي، المنشور على موقع موريتانيا الآن،(13896) تحت عنوان " الوحدة العربية ـ الإفريقية كيف نحققها؟"، قراءة متميزة بوعي صاحبها بضرورة الوعي وطرحه للا

تيتم الأدب الموريتاني نظريا مرتين الأولى بعد وفاة المرحوم الدكتور جمال ولد الحسن والثانية منذ وفاة المرحوم الدكتور جمال ولد الحسن الذي أسس لمنهج جديد طابعه العام جمع شتات الأدب

موسم خريفي كانت تنتشي به المدينة الممتدة شمال بحيرة خيارة، وهي التسمية الرسمية لبحيرة اركيز في وثائق ومراسلات الإدارة الفرنسية قبل استقلال البلاد.

التحرير لا يتم بأي شكل من أشكال النضال السلمي بل بالعمل المسلح المقاوم .

هناك فقرتان استوقفتاني في الخطاب الذي افتتح به فخامة رئيس الجمهورية المنتديات العمومية لقطاع البناء والأشغال.

تقليص الدعم الدواء المر..و هل إستحداث آلية وطنية لاستيراد المواد والسلع الأساسية للمواطن بأسعار مناسبة هو الحل ؟

(بعيدا عن نطاق التجاذبات يجب أن يبقى ملف الأمن الغذائي؛ تلك هي الخلاصة)

ازدادت في الآونة الأخيرة حدة الانتقادات الموجهة لمستخدمي اللوح في الدرس المحظري، وارتفعت الأصوات المطالبة باستحداث وسائل تتواءم وروح العصر!..