على وقد تصاعد الاحتقان السياسي، والغلاء المعيشي والظرف الاقتصادي الصعب، وهو ما اعتبره، نتيجة متوقعة جدا للارتجال والسير مع ريح الافساد التي تواصل الهبوب منذ تسلم الرئيس محمد الش
فقد كانت كل قبيلة تختلف في النطق عن الأخرى بوجوه من الاختلافات كثيرة، حتى باعد ذالك بين ألسنة العرب وأوشك أن يحول اللغة الواحدة إلى لغات عدة متجافية لا يتفاهم أهلها ولا يتقارب أ
إجراءات منطقية وعقلانية ومتوازنة تلك التى أعلنتها الحكومة مساء اليوم الأربعاء (9/8/ 2021) دفعة واحدة بشأن المقاطعات الجديدة، تم بموجبها رفع الظلم عن مناطق واسعة من البلاد، عانت
من المعلوم أن التشاور والتعاون في المجالين الاقتصادي والتنموي هما عبارة عن عمليات "تشاركية" تهدف إلى إشراك أصحاب "المصلحة" من الجهات والقطاعات المعنية في وضع السياسة العامة لتحق
تعالت أصوات الضعفاء المبحوحة أو خفتت، جاعوا، أكلوا، شربوا، ظمئوا، فتلك مفردات لا تكاد تعني أي شيء لأغلب التجار الموريتانيين، الذين لا يهمهم إلا تحقيق الربح المضاعف، حتى ولو كان
المواجهات الأخيرة للمنتخب الأول (المرابطون) فى تصفيات كأس العالم كانت دون مستوى الطموح دون شك، لكنها ليست النهاية فى مسارات كروية متعددة نصيب فيها ونتعثر.