من المستفيد في إثارة النعرات و الخلافات بين أهل البيت الواحد،
حسب رأي الخاسر الوحيد هم أهل جگني، لقلال بالتحديد،
أفرزت الانتخابات الاخيره مدى الغبن الذي تعرضت له القبيله من جميع الأحزاب الكبيره ، لم يرشح لمنصب المجالس الجهويه اي قلاوي، ولا في اللائحة الوطنيه، و حتى النيابيات المحليه.
و في مناطق لقلال المعهوده، تمت منافستهم و تشتيت أصواتهم،
اما المنطقه الوحيده المعول عليها، اي مقاطعة جكني ، حرصت القوى المتحكمه في السياسه إلى اشغال المقاطعه بالصراعات البينيه حتى تأخذ من جهدهم و وقتهم الثمين الكثير.
اللهم الف بين قلوبنا واصلح ذات بيننا واهدنا سبل السلام