علمت وكالة الحقيقة الإخبارية من مصادر خاصة أن المخابرات الموريتانية تنوي إرسال مجموعة من اللصوص والمجرمين ودسهم في المسيرة التى من المقرر أن ينظمها المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة للتشويش على المسيرة وثني السكان عن المشاركة فيها
وكانت المخابرات الموريتانية تستخدم هذا الأسلوب خاصة إبان الحراك الأول لحركة 25 فبراير حيث كانت تطلق اللصوص بالتزامن مع كل مسيرة للقيام بأعمال سلب ونهب واعتداء على لترويعهم وتخويفهم من المشاركة مستقبلا فى الأنشطة المعارضة للنظام