خلال العديد من النقاشات والأحاديث الطويلة حول المشهد السياسي في البلد ، وحول الفاعلين فيه ، طالما حكى لي صديق شخصي و أحد العارفين بالأستاذ سيد محمد ولد محم ، أن الأستاذ لن يجد
منذ الانقلاب العسكري علي المرحوم المخطار ول داداه وموريتانيا في كلّ عقد تقريبا لا بدّ لها من زلزلة تهزّ كيانها ؛ فعسكرها يقود سفينتها بلا هدى ؛ فالرشوة والمحسوبية والزبونية والم
رغم الدعوات إلى الكتمان وتقاسم الكعكة اليابسة خلف الأستار – إن وُجدت أصلا-، تتكشف في هذه الأيام عورات الصحفيين، ويتجلى بؤس الصحافة ومجالها، وعكورة موردها، الأمر الذي يجعلني أحمد
يبدو أن استفزاز بعض (الكتاب) الجزائريين لم يصل أرض شنقيط ، لعله سقط غير بعيد من متقيئه كما سقطت عبارات كتابه الذين بالت أقلامهم على حبر لم يبرح ما بين أقدامهم ...
ظهرت فجأة على السطح أزمة دبلوماسية - أرجو أن تكون سحابة صيف عابرة - بين موريتانيا وشفيفتها الجزائر تزعجني وتحز في نفسي كثافة غيومها الملبدة الآن لسماء العلاقة بينهما رغم صفا
لقد تابعت كغيري من مواطني الجمهورية ذلك اللقاء الذي خصّ به رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بعض نخبنا الإعلامية الليلة البارحة؛ ورغم أنني كنت قد تابعت اللقاء الأول الماضي أيضا
سنة الحوار والمكاشفة والمصارحة مع المواطنين؛ ووضع النقاط؛ كل النقاط على الطاولة، في غياب وجود محاذير ولا تابوهات محرمة؛ هي فلسفة يدرك أي منصف سعي رئيس الجمهورية الحثيث إلى تكريس
كلما ظهرت ملامح الالتحام بين جماهير الشعب الموريتاني وبين الرئيس القائد محمد ولد عبد العزيز ..يخرج أعداء المشروع الوطني على الناس بإفك كبير سعيا في تشتيت إلتحام المواطنين بقائده