الحقيقة (نواكشوط) – لم يعد سرا تسول بعض البرلمانيين الموريتانيين بشكل مقرف، و أحيانا مخيف،ذلك ما كشف عنه التنامي الخطير لظاهرة العنف البرلماني الأخير، بدءا بالتراشق بالكلمات
منذ التعديل الوزاري الجزئي الأخير الذي جاء دون توقعات وتطلعات المتطفلين على مائدة النفود والمال، طفقت بعض الأقلام تبشر بتعديل وزاري واسع وشيك تحدد مواعيد وقوعه كل بداية ونهاية أ
كنتُ أسمع ـ وأنا طفل ـ من الثقات وغيرهم ـ سماعا فاشيا ـ أن أكبر حشد للجمال في بتلميت، كان لاستقبال الرئيس الفرنسي الأسبق الجنرال ديجول .. يُقال إن عدد الجِمال،
لقد أقبلت الأوساط المثقفة الموريتانية بشكل منقطع النظير ومنذ القديم على استخدام الأراجيز في الميدان العلمي تأسيا في ذلك بأعلام الأندلس من أمثال محمد بن مالك و محمد بن العاصم.
تسعى الحكومة الموريتانية إلى تقليص أسفار كبار المسؤولين والموظفين إلى الخارج وخفض التكاليف الباهظة التي تتحملها الدولة سنويا في أسفار أغلبها "وهمية" تتخللها إجازات طويلة وتأجيل
أبانت وثيقة مسربَة للخارجيَّة السعوديَّة، من لدن موقع "ويكليكسْ" عنْ تقدير سعودِي حذرٍ لعلاقات المغرب مع جيرانه، سواء تعلق الأمر بموريتانيا أو بالجزائر، حيثُ توردُ وثيقة مسربة،
أؤكد لكم في البداية أنني لا أعن بالابن الفار الشخص المتبادر لأذهان البعض من الوهلة الأولى، كما أنني لا أعن به فخامة الرئيس الأسبق معاوية الخير، كما أنني لا أعن بالبار ضرورة شخصا
ما الذي تنتظرونه من كهل أشيب ذكر إنه يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر؟ أن يثور ويحطم البلاتوه على من فيه كرد فعل على المداعبة الثقيلة التي مازحته بها قناة الوطنية الثقيلة؟!