شكرا رئيسنا وقائدنا محمد ولد عبدالعزيز..جزاكم الله خيرا..كنتم عند ظننا فيكم..هكذا أنتم كما عودتمونا موريتانيا عندكم فوق كل اﻻعتبارات لها عقيدتها ومنهجيتها الخاصة قراراتها مستقل
يتفق الجميع على أن أي دولة لا يمكن أن تقوم إلا على أركان ثلاثة هي الشعب والإقليم والسيادة ومن المعلوم أن الركن لا تستقيم الماهية بدونه فماهية الدولة تقوم على هذه المقومات فمتى ض
ما زلت لا أستسيغ التجاهل المتعمد لجميل مدينة أبي تلميت وأهلها، فبعد أن كانت مركز القرار، وحاضنة الثقافة،وقبلة اﻷجيال، وصانعة النخبة الوطنية بمعهدها المشهور..صارت غائبة عن كل شيء
بأقصى الغرب الإسلامي’ وفي موريتانيا تحديدا سيخسر الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع كرسي السلطة على يد مجموعة من ضباط الجيش. ومن بعد عقدين. خسارة على خلفية امتعاض شعبي واسع.
وبين جلستى المحكمة، طولِعنا فى قناة محلية بأن الشانئ الأبتر يعيش محنة، كمحنة الجعد بن درهم، وعبد الله بن المقفع، فى نبرة كأنها توحى بنوع تعاطف معه، أو تبرئة له، أو دفاع عنه!!
أخيرا جاءت مراجعة النصوص المتعلقة بالردة و سب الأنبياء، لتبعث فينا الأمل بوضع حد للإجرام و المجرمين، و تحديدا من كان دأبهم التطاول على الأعراف و التقاليد، الخروج على المألوف و ا