تستعد البلاد خلال الأشهر القليلة القادمة لتنظيم انتخابات بلدية ونيابية بالإضافة إلى انتخاب مجالس جهوية محلية لأول مرة، وهي مناسبة لدعوة الشباب الموريتاني للتشمير عن سواعدهم والت
كانت موريتانيا في القرون الماضية تعيش فوضى عارمة في المجالات السياسية والاجتماعية، حتى عرفت بـ”بلاد السيبة” حيث لا سلطة، ولا قضاء، ولا قانون، وهو ما ترتبت عليه اختلالات اجتماعية
يحكى فيما يحكى أن ملك فرنسا لويس الرابع عشر كانت له تصرفات غريبة، ومن تصرفاته الغريبة أنه دخل ذات يوم على سجين محكوم عليه بالإعدام، وكان ذلك السجين مقيدا بالسلاسل ومسجونا بشكل م
تعيش المنطقة العربية اليوم بداية تضعضع وانكسار للثورة المضادة، التي نعيش اليوم في موريتانيا جزءا من رذاذها، بدأ قبلها بردة فعل قائد الحرس الرئاسي على إقالته من منصبه، مرورا باست
رغم سيطرته التامة على المشهد السياسي في البلد، بدءا بالحكومة، ومرورا بالبرلمان، وانتهاء بالمجالس البلدية، فقد بدأ حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم الاستعداد بقوة لكسب رهان ال
أكررها مرة ثانية، ولا أحبذ تكرارها، بأن هناك مساحة ضيقة بين الموالاة والمعارضة، يبدو أن الكثيرين في كلا الطرفين لا يرحبون بها ويعتبرونها مصدر إزعاج لهم.
تكفير الناس شك في عدالة العدل أو علم العليم؛ فهي تحمل صراحة خشية فوات ذنب بحجم الكفر ومن ثم إفلات مستحق للعقاب من العدالة الإلهية. ولذلك فالتكفير بشع بقدر دلالته تلك.
"الخرص هو كل قول مبني عن ظن وتخمين، سواء كان مطابقا للشيء أو مخالفا له، من حيث إن صاحبه لم يقله عن علم ولا غلبة ظن ولا سماع، بل اعتمد فيه على الظن والتخمين، كفعل الخارص في خرصه،