لم تعد قضية وجود الذهب في موريتانيا أمرا يختلف عليه اثنان، بل أصبح واقعا ملموسا ووجهة لآلاف المواطنين، من أقوياء ومستضعفين، ورجال ونساء، ومستثمرين محليين وأجانب.

خلال الحملة الحالية للانتساب إلى حزب الدولة، يبدو أن حدثا بارزا لم يجذب كل العناية التي تستحقها أهميته.

إن الوفاء لتلازم عناق المحظرة والمئذنة، ولمداد العلماء ودماء الشهداء ، المعادلة الخالدة التي صنعت مجد الجمهورية الإسلامية الموريتانية،

محمد محمود أبو المعالي باحث متخصص في قضايا الحركات الجهادية في الساحل

من أصول الإسلام وقواعد الدين أن العلم قبل العمل، وأن العمل لا يكون عبادة إلا بعد العلم بأحكامه، والعلماء قالوا: لا يحل لامرئ مسلم أن يعمل عملا حتى يعلم حكم الله فيه، والأئمة الع

(هذا بلاغ للناس)

من حين لآخر أطالع في صفحات التواصل الإجتماعي بعض التدوينات فأعرض عنها، وفي نفسي حسرة على أصحابها.

هل من تعايش أكثر إيلاما و طردا في الواقع المعيش من تعايش التخلف و وهم التحضر، و الفقر و الحرمان مع الغنى بالموارد و حسن المواقع الإستراتيجية على ضفة نهر و عند مصبه و شاطئ على ال

القصة: اشتكى اهل الربض ليوحنا الاسقف من العطش وقالو ان بارون الناحية حول مجرى القناة المائية الي مزارعه فجفت قناة ريهم فأبلغ يوحنا الكنيسة بذلك فأمرت البارون بسد قناة المزارع حت

ﻣَﻦْ ﻣﻨّﺎ ﻻ ﻳﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﻬﻨﺎﺀ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ؟ ! ﻭﻫﻲ ﻓﻄﺮﺓ ﻓﻄﺮَ ﺍﻟﻠﻪ - ﺗﻌﺎﻟﻰ - ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ، ﻭﻟﻜﻦ !

"..نحن ننتمي لأوطان لا تلبس ذاكرتها إلا في المناسبات، بين نشرة أخبار وأخرى،  ثم سرعان ما تخلعها عندما تنطفئ الأضواء وينصرف المصورون، تماما كما تخلع المرأة أثواب زينها..."