لم تدم فرحة الوطن طويلا ويا للأسف؛ إذ سرعان ما اختُطِفَتْ حركة 12 /12/ 1984 الوطنية المجيدة من بين أيدي الشعب، وزج بها في متاهات موحشة كان من طرائقها المدمرة:
تعيش بلادنا استقرارا هشا ناقصا ،ينغصه الاستبداد و الاستحواذ و استمرار حصول و تكرر عمليات القتل فى العاصمة ،بوجه خاص ،ربما بسبب عوامل متضافرة، يصعب حصرها .
إننا في حزب العهد الوطني للديمقراطية والتنمية (عادل)، تابعنا بكل عز وافتخار الانتصارات الكروية التي حققها منتخبنا الوطني (المرابطون) والتي توجت بتأهله مساء اليوم لأول مرة في ت
ايها المسؤول المحترم ان من ابشع المظاهر السيئة المستشرية في بلدنا والتي اصبحت عادة عند كل من يتولى ابسط شأن من شؤون هذا الشعب الطيب المتسامح والتي يجزم الجميع العاقل والمعتوه ان